استنفرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي أجهزتها وإداراتها للتصدي لتنامي ظاهرة خطورة الجماعات المتطرفة التي اختطفت الإسلام وأصبحت ترتكب جرائم باسم الدين الحنيف.
وتبلغ هذه الظاهرة ذروتها في هذه الأيام متمثلة في أزمة الطالبات المختطفات من قبل جماعة بوكو حرام في