بعد النص الذي كتبته عن مدينة “الصويرة” المغربية، أجد نفسي أمام قوس قزح لا يمكنني تجاوزه، ومحيط من الوردِ لا أستطيع خوض غماره والخروج منه إلا محمولاً على راحٍ وروح!.
الكتابة عن الصويرة، مربكة، إشكالية، يمتزج فيها الذاتي، بالمأمول، بالحلم، بالفردوس الشهي. ولذا، فإن الكتابة